السبت، 29 يونيو 2013

الجمهور التركي غاضب من ام فريحة والسبب هو حريم السلطان

 
إطلاق المنتج تيمور ساوجي حملة إعلامية وصحفية ترويجية سبقت عرض الحلقة الأخيرة من الموسم الثالث من مسلسل "حريم السلطان"، وتصدرت فيها وحيدة جوردوم بديلة الممثلة المنسحبة منه مريم أوزيرلي صفحات الصحف التركية الأولى، لم تجد نفعاً ولا فائدة لدى الجمهور التركي، الذي يبدو إنه شديد التعلق بالممثلة مريم أوزيرلي التي كانت شرارة المسلسل الدافئة وبخروجها منه فقد "حريم السلطان" جاذبيته لدى المشاهدين الأتراك.
فقد أثار مشهد عودة السلطانة هيام الختامي للحلقة الأخيرة من الموسم الثالث الذي أدته وحيدة جوردوم استياء آلاف المشاهدين الأتراك على موقع التواصل الإجتماعي تويتر، وانتقدوا أداءها بحدة وقسوة غير معهودين، ما كشف عمق استياء المشاهدين من انسحاب مريم أوزيرلي، وتعاطفهم معها بعد معرفتهم الفارق الكبير بين أجرها وأجر شريكها بالبطولة خالد آرجنش، وساعات عملها الطويلة التي تصل إلى 14 ساعة يومياً دون أن تتقاضى الأجر الذي تستحقه، فوصف المشاهدون بتعليقاتهم على تويتر أداء وحيدة بالبارد والسطحي، وبأنها لا تشبه بأي شكل من الأشكال مريم أوزيرلي، وهي ذات جمال عادي لا يقارن بجمال مريم وهي أيضاً غير مناسبة للدور إطلاقاً.
وبدت في المشهد الختامي كأنها والدة السلطان سليمان لا زوجةً أو حبيبةً له، وكان أداءها مثيراً للإشمئزار بحسب بعض المشاهدين، فامتلأ فضاء الأنترنت بكثير من الإنتقادات المسيئة لوحيدة جوردوم دون أن تكون قد ارتكبت أي ذنب سوى إنها قبلت أن تكون بديلة لممثلة أخرى نجحت باحتلال مكانةً هامة لدى ملايين المشاهدين حول العالم.
وكانت جوردوم قد أدلت بتصريح حول العمل قالت فيه: أدرك أن مهمتي في مسلسل "حريم السلطان" لن تكون سهلة لكني سأبذل قصارى جهدي في إمتاع المشاهدين.
ولا يعرف بعد إن كان هذا الهجوم الحاد ضدها قد يجعلها تؤثر الإنسحاب منه هي الأخرى حتى لا تتضرر شعبيتها جراء إستمرارها فيه ضد رغبة الجمهور التركي الذي شن حملة أخرى ضدها وضد الشركة المنتجة للعمل على مواقع التواصل الإجتماعي، تطالب فيها باسترضاء مريم أوزيرلي وإعادتها للموسم الرابع أو إستبدال وحيدة جوردوم بالممثلة الجذابة نورجول يشلشاي الشهيرة بياسمين في "العشق والجزاء"، لأنها أفضل وأجمل وأصغر من وحيدة جوردوم وأنسب منها للدور أو إلغاء الموسم الرابع نهائياً لأنه من الآن محكوم عليه بالفشل فنياً وجماهيرياً حيث سيكون موسم كئيب وتراجيدي بدون وجود السلطانة هيام الأصلية، وسيموت فيه باقي الشخصيات خاصةً الأمير مصطفى على يد والده السلطان سليمان ثم السلطانة هيام بالمرض ثم السلطان سليمان والسلطانة خديجة، وسيفقد العمل برحيل مريم أوزيرلي لمسة الرومانسية الدافئة.
فهل ستستجيب شركة الإنتاج لمطالب الجمهور وتستبدل وحيدة جوردوم بنورجول يشلشاي في الموسم الرابع؟ أم ستمضي قدماً في تحدي جمهور بدأ من الآن في التراجع عن الإهتمام به ومتابعته ما سيخفض أيضاً نسبة متابعيه في الخارج ولن تتحمس الكثير من القنوات الأجنبية على شراء موسمه الجديد بعد انحسار إهتمام المشاهدين فيه إثر انسحاب بطلته الأولى مريم أوزيرلي الغائبة الحاضرة طوال الوقت في الصحافة التركية والعالمية أكثر من بطلته الجديدة وحيدة جوردوم بكثير، فصدمة رحيلها لم يفق منها جمهورها بعد.

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

ياسمين عشق وجزاء تجري عملية لعينيها قبل استعدادات الزواج

 
عد مشاركتها كضيفة شرف في إحدى حلقات المسلسل البوليسيّ التشويقيّ "غالب درويش" إلى جانب بطله الممثل التركيّ أنجين جونايدن، والمأخوذ عن المسلسل الأمريكيّ "مونك"، شوهدت الممثلة التركية نورجول يشلشاي الشهيرة بياسمين وهي تخرج من أحد المقاهي بمزاج مرح شجّع أحد الصحافيين على محاولة التأكّد من إجرائها عمليّة تجميل لإزالة الجيوب الدهنيّة من تحت عينيها، فأكّدت له بثقة صحّة إجرائها هذه العملية، واضطرارها في الوقت الحالي لوضع نظارات شمسيّة حتى تعود عيناها إلى وضعهما الطبيعيّ.
وفي وقت سابق، شوهدت نورجول مع حبيبها المخرج السينمائيّ تولجا كاراشيليك يستمتعان معاً، برفقة نجلها الوحيد عثمان الذي أنجبته عام 2005 من زواجها الأول من الممثل جيم أوزار، وعثمان مشغول بقراءة إحدى مجلات الأطفال الفكاهية التي اشتراها له "تولجا"، في محاولة من الأخير لكسب ودّ عثمان، نظراً إلى جديّة علاقته العاطفيّة بنورجول التي قد تتوّج قريباً بالزواج، خصوصاً أنّ زوجها السابق "جيم" لا يُمانع في تقرّب "تولجا" من ابنه، ويجده إنساناً مثقّفاً وفنّاناً مبدعاً.

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مراد علم دار ممنوع من الظهور عبر قنوات تركيا والسبب ..

 
انتظر ملايين المشاهدين الأتراك ظهور نجمهم المفضّل نجاتي شاشماز، الشهير بمراد علمدار، بطل سلسلة "وادي الذئاب"، في برنامج "بياز شو"، على قناة "دي" التركيّة، لكنّه لم يطلّ عليهم، وتمّت استضافة ضيوف آخرين، من دون أن يقدّم "بياز أوزتورك" مقدّم البرنامج اعتذاراً خاصّاً إلى المشاهدين. صفحة نجاتي شاشماز على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، والأخرى على "تويتر" كشفتا حقيقة الأمر وسرّ تغييبه عن الحلقة، من دون تقديم أيّ اعتذار لجمهور القناة ولجمهور النجم الواسع الشعبيّة في تركيا، فجاء فيها أنّ إدارة القناة التركية عارضت مقدّم البرنامج في استضافته لشاشماز من منطلق دعمه لاحتجاجات نشطاء ميدان "تقسيم"، ضدّ إزالة حديقة "غازي" وضدّ حكومة رئيس الوزراء التركيّ رجب طيب أردوغان، في الوقت الذي كان فيه نجاتي شاشماز ضدّ هذه الاحتجاجات، برغم تقديمه العون لنشطاء حديقة غازي، وكان مع حكومة رجب طيب أردوغان الذي طلب لقاءه في مكتبه، والتقى به فعلاً، وصرّح بعدها شاشماز إنّه ضدّ العنف وضد الفتنة، وإنّهم الجميع في سفينة واحدة، إن غرقت بالفوضى والفتنة سيغرق الجميع. لذلك تمّ استبعاده من الحلقة، من دون اعتذار، وتمّت الاستعاضة عن نجاتي بضيوف آخرين ممّن يؤيّدون الاحتجاجات، ومن الذين ذهبوا إلى "تقسيم" لدعمها ومؤازرتها، عكس نجاتي شاشماز الذي رفض زيارة الحديقة وتقسيم، وأعلن موقفاً صريحاً يقف فيه مع السلم والحوار، لا مع العنف والفوضى، ودعا الجميع إلى الصلاة والدعاء لله حتى يحفظ تركيا من كلّ ضرر وسوء.

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

السلطانة خديجة: هيام ستعود إلى حريم السلطان الموسم الرابع


تداولت عدّة مصادر على مواقع التواصل الاجتماعيّ "فيس بوك" و"تويتر" تصريحات صحافية، لم تؤكّدها الصحافة التركيّة بعد، صادرة عن الممثلة التركيّة سلمى أرجش التي تؤدّي دور السلطانة خديجة في مسلسل "حريم السلطان"، وفيها أنّ ما حصل من ضجة إعلاميّة إثر انسحاب الممثلة مريم أوزيرلي وعودتها إلى ألمانيا للعلاج، قبل حوالى شهر، ليس سوى خطة الغرض منها إحداث ضجّة إعلاميّة ضخمة، تهدف إلى ترويج الموسم الرابع الذي سيبدأ تصويره وعرضه من بداية شهر أيلول المقبل في تركيا. وقالت إنّ السيناريو سيكشف في الموسم الرابع أنّ السلطانة هيام العائدة مزيّفة، وستظهر الحقيقة بعودة السلطانة هيام الحقيقيّة.
وفجّرت هذه التصريحات المتداولة مفاجأة إعلاميّة من العيار الثقيل، لأنّها ـ إنّ صحّت ـ ستُشكّك بمصداقية شركة الإنتاج، كما تُشكّك أيضاً بمصداقيّة الممثلة التركيّة الواسعة الشعبيّة مريم أوزيرلي التي تتّهمها هذه التصريحات بفبركة مرضها وإصابتها بمتلازمة الإرهاق النفسيّ والجسديّ، التي جعلت عدداً كبيراً من المجلات والصحف تجري لقاءات مع أطباء واختصاصيين لتكشف حقيقة وأبعاد هذا المرض الجديد، الذي ظهر إلى الضوء مؤخّراً بعد إصابتها به.
وقد استبقت إحدى الصحف الجميع بتكذيب هذه التصريحات والتشكيك بها، باعتبارها تصريحات غاضبة، ناتجة عن خلاف سلمى أرجش الشخصيّ مع المنتج تيمور ساوجي، إذ صرّحت أنّها كانت تتوقّع نهاية أكثر قوّة ووقعاً وبريقاً للسلطانة خديجة، لكنّها صدمت حين قرأت السيناريو وعرفت أنّ السلطانة خديجة ستنتهي نهايةً باهتة.
فهل حقاً ستعود مريم أوزيرلي لتشارك في الموسم الرابع من "حريم السلطان"، كما جاء على لسان إحدى بطلات العمل سلمى أرجش؟
مع العلم أنّ كلّ الإشارات والدلائل تؤكّد صحة إصابة مريم أوزيرلي بالمرض، حيث نشرت إحدى صديقاتها المقرّبات صورة تجمعهما، وهما سعيدتان على موقع أنستغرام الإلكترونيّ، مؤكّدة تعافي مريم أوزيرلي التدريجيّ من أزمتها الصحيّة لالتزامها بالمواظبة على العلاج في العيادة الألمانيّة، ثلاثة أيّام في الأسبوع.
المؤكّد في كلّ ذلك أنّ الأضواء الإعلاميّة والجماهيريّة من الآن بدأت تنحسر عن الموسم الرابع قبل عرضه، ممّا لا يبشّر القائمين عليه بالخير.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

الأحد، 2 يونيو 2013

هل تنجح ام فريحة في الحصول على مكان هيام في حريم السلطان ؟؟

حاول تيمور ساوجي المنتج التركي الشهير ومطلق مسلسل "حريم السلطان"، التفاهم مع الممثلة مريم أوزيرلي للتوصل إلى تفاهم معها دون جدوى، حيث لم يستطع مخاطبتها مباشرة إلا عن طريق والدها حسين أوزيرلي الذي لم يساعده بشيء لعدم قدرة ابنته حالياً على العمل.
ملايين الدولارات للسلطانة
وقد أبدت القناة ستار التركية التي تعرض أجزاء العمل حصرياً على شاشتها، استعدادها لإرضاء مريم أوزيرلي مالياً لتعود بعد نشر الصحافة التركية الفرق الكبير بين أجرها الذي يبلغ حوالي الـ(35) ألف ليرة تركية أي (19) ألف دولار أسبوعياً، وبين أجر شريكها بالبطولة خالد آرغنش الشهير بالسلطان سليمان الذي يصل إلى (65) ألف ليرة تركية أي حوالي الـ(35) ألف دولار تقريباً، وتردد في بعض الصحف التركية إن الأطراف المتضررة من غيابها عن العمل مستعدة حتى لدفع مليون دولار لها لتعود للمسلسل.
وحبدة بديلة لها
وبعد استمرار صمت مريم أوزيرلي وعدم صدور أي بيان أو رد صريح منها، أكدت الشركة المنتجة أنها حريصة على مصلحة فريق مسلسل "حريم السلطان"، المرتبط بـ200 شخص وعائلة يعتمدون على استمرار الموسم الرابع منه، لهذا سينشط المحامون في محاولة المحافظة على هذه الحقوق، وسيسافرون إلى برلين لمساءلة مريم أوزيرلي عن عدم إلتزامها بالعقد المبرم بينها وبين الشركة، والذي يلزمها بتصوير باقي حلقات الموسم الثالث، إلا إذا صدرت تقارير طبية موثوقة تؤكد صحة وعكة مريم أوزيرلي الصحية النفسية والجسدية، وستمهل الشركة مريم أوزيرلي أسبوعين للعودة فإن لم تفعل سيتم اتخاذ التدابير اللازمة.
وأكد مصدر موثوق جداً أن المنتج تيمور ساوجي بعد تأكده من عدم عودة النجمة مريم أوزيرلي وتجميد دورها عقد إجتماعاً طارئاً مع فريق المسلسل، رشحت فيه الممثلة القديرة وحيدة جوردوم الشهيرة بوالدة فريحة للإنضمام إلى المسلسل كشخصية درامية جديدة تضفي على العمل ألقاً جديداً.
السلطانة المتقدمة في السن
ويقال أن سيناريست العمل يلماز شاهين بدأ فوراً بالكتابة، وقد تأخذ دور السلطانة هيام في مرحلة متقدمة بالعمر، حتى تكون بعيدة عن المقارنة بينها وبين مريم أوزيرلي.
والفريق يثق بقدرة وحيدة جوردوم كفنانة مبدعة ومتمكنة وشهيرة على جذب ملايين المشاهدين، خاصةً وأن المسلسل الأشهر المتربع على قمة الأعمال التاريخية التركية لا بد أن يستمر ويمضي في طريقه باتجاه الموسم الرابع المقرر أن ينتهي كما خطط له في حزيران 2014.
وتساءل عدد كبير من الإعلاميين والنقاد عما إذا كان سوء الحظ يلاحق المسلسل التاريخي الأشهر "حريم السلطان" بانسحاب بطلته؟
والسؤال الهام الذي يطرحه الجميع الآن هل ستنجح وحيدة جوردوم الشهيرة بوالدة فريحة (هازال كايا) في مسلسل (فريحة) في دورها التاريخي الجديد في (حريم السلطان)؟ والسؤال الأهم هل ستنجح في كسب محبة ومتابعة جمهور مريم أوزيرلي؟
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

بالي بيك لا يهتم ببريق النجومية عكس زملائه الأتراك

يلجأ العديد من النجوم الأتراك إلى التخفّي أو التنقل بحرص شديد، وبحذر من كاميرات الباباراتزي ومن ملاحقة الصحافة.
وغالبيتهم تستخدم السيارات بالزجاج المظلّل أو بلوحات الأرقام المتشابكة، لينعموا بقسط من العزلة من الملاحقة الإعلامية الدائمة.
النجم بوراك أوجزفيت الشهير عربياً باسم (بالي بيك) في مسلسل "حريم السلطان"، لا يأبه كثيراً بهذه التفاصيل، فهو يسعى لعيش حياته ببساطة، من ولعه بالدراجات النارية إلى سيارته الرياضية الكلاسيكية، مروراً بحرصه على حضور حفلات مطربيه المفضلين.
وكثيراً ما تجد "بالي بيك" يتجوّل مع حبيبته نجمة عرض الأزياء الحسناء سيلان جابا في الأسواق العامة أو في مراكز التسوق الكبرى.
مؤخراً التقط مصورو الباباراتزي صورة للنجم الشاب وهو يتجوّل مع حبيبته في منطقة بندك على الساحل الآسيوي من بحر مرمرة، وقد توقف الحبيبان قرب أحد المقاهي البسيطة تناولا الشاي واستأنفا السير.
ولعل أجمل ما حصل هو عدم إرباك المعجبين للحبيبين أو إيقافهما؟، ما جعلهما يشعران بأنهما شابان حالمان بعيداً عن شبح النجومية الذي يعتبر النجم الشاب الأقل تأثراً به من النجوم الأتراك.
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad