إطلاق المنتج تيمور ساوجي حملة إعلامية وصحفية ترويجية سبقت عرض الحلقة الأخيرة من الموسم الثالث من مسلسل "حريم السلطان"،
وتصدرت فيها وحيدة جوردوم بديلة الممثلة المنسحبة منه مريم أوزيرلي صفحات
الصحف التركية الأولى، لم تجد نفعاً ولا فائدة لدى الجمهور التركي، الذي
يبدو إنه شديد التعلق بالممثلة مريم أوزيرلي التي كانت شرارة المسلسل
الدافئة وبخروجها منه فقد "حريم السلطان" جاذبيته لدى المشاهدين الأتراك.
فقد أثار مشهد عودة السلطانة هيام الختامي للحلقة الأخيرة من الموسم الثالث الذي أدته وحيدة جوردوم استياء آلاف المشاهدين الأتراك على موقع التواصل الإجتماعي تويتر، وانتقدوا أداءها بحدة وقسوة غير معهودين، ما كشف عمق استياء المشاهدين من انسحاب مريم أوزيرلي، وتعاطفهم معها بعد معرفتهم الفارق الكبير بين أجرها وأجر شريكها بالبطولة خالد آرجنش، وساعات عملها الطويلة التي تصل إلى 14 ساعة يومياً دون أن تتقاضى الأجر الذي تستحقه، فوصف المشاهدون بتعليقاتهم على تويتر أداء وحيدة بالبارد والسطحي، وبأنها لا تشبه بأي شكل من الأشكال مريم أوزيرلي، وهي ذات جمال عادي لا يقارن بجمال مريم وهي أيضاً غير مناسبة للدور إطلاقاً.
وبدت في المشهد الختامي كأنها والدة السلطان سليمان لا زوجةً أو حبيبةً له، وكان أداءها مثيراً للإشمئزار بحسب بعض المشاهدين، فامتلأ فضاء الأنترنت بكثير من الإنتقادات المسيئة لوحيدة جوردوم دون أن تكون قد ارتكبت أي ذنب سوى إنها قبلت أن تكون بديلة لممثلة أخرى نجحت باحتلال مكانةً هامة لدى ملايين المشاهدين حول العالم.
وكانت جوردوم قد أدلت بتصريح حول العمل قالت فيه: أدرك أن مهمتي في مسلسل "حريم السلطان" لن تكون سهلة لكني سأبذل قصارى جهدي في إمتاع المشاهدين.
ولا يعرف بعد إن كان هذا الهجوم الحاد ضدها قد يجعلها تؤثر الإنسحاب منه هي الأخرى حتى لا تتضرر شعبيتها جراء إستمرارها فيه ضد رغبة الجمهور التركي الذي شن حملة أخرى ضدها وضد الشركة المنتجة للعمل على مواقع التواصل الإجتماعي، تطالب فيها باسترضاء مريم أوزيرلي وإعادتها للموسم الرابع أو إستبدال وحيدة جوردوم بالممثلة الجذابة نورجول يشلشاي الشهيرة بياسمين في "العشق والجزاء"، لأنها أفضل وأجمل وأصغر من وحيدة جوردوم وأنسب منها للدور أو إلغاء الموسم الرابع نهائياً لأنه من الآن محكوم عليه بالفشل فنياً وجماهيرياً حيث سيكون موسم كئيب وتراجيدي بدون وجود السلطانة هيام الأصلية، وسيموت فيه باقي الشخصيات خاصةً الأمير مصطفى على يد والده السلطان سليمان ثم السلطانة هيام بالمرض ثم السلطان سليمان والسلطانة خديجة، وسيفقد العمل برحيل مريم أوزيرلي لمسة الرومانسية الدافئة.
فهل ستستجيب شركة الإنتاج لمطالب الجمهور وتستبدل وحيدة جوردوم بنورجول يشلشاي في الموسم الرابع؟ أم ستمضي قدماً في تحدي جمهور بدأ من الآن في التراجع عن الإهتمام به ومتابعته ما سيخفض أيضاً نسبة متابعيه في الخارج ولن تتحمس الكثير من القنوات الأجنبية على شراء موسمه الجديد بعد انحسار إهتمام المشاهدين فيه إثر انسحاب بطلته الأولى مريم أوزيرلي الغائبة الحاضرة طوال الوقت في الصحافة التركية والعالمية أكثر من بطلته الجديدة وحيدة جوردوم بكثير، فصدمة رحيلها لم يفق منها جمهورها بعد.
فقد أثار مشهد عودة السلطانة هيام الختامي للحلقة الأخيرة من الموسم الثالث الذي أدته وحيدة جوردوم استياء آلاف المشاهدين الأتراك على موقع التواصل الإجتماعي تويتر، وانتقدوا أداءها بحدة وقسوة غير معهودين، ما كشف عمق استياء المشاهدين من انسحاب مريم أوزيرلي، وتعاطفهم معها بعد معرفتهم الفارق الكبير بين أجرها وأجر شريكها بالبطولة خالد آرجنش، وساعات عملها الطويلة التي تصل إلى 14 ساعة يومياً دون أن تتقاضى الأجر الذي تستحقه، فوصف المشاهدون بتعليقاتهم على تويتر أداء وحيدة بالبارد والسطحي، وبأنها لا تشبه بأي شكل من الأشكال مريم أوزيرلي، وهي ذات جمال عادي لا يقارن بجمال مريم وهي أيضاً غير مناسبة للدور إطلاقاً.
وبدت في المشهد الختامي كأنها والدة السلطان سليمان لا زوجةً أو حبيبةً له، وكان أداءها مثيراً للإشمئزار بحسب بعض المشاهدين، فامتلأ فضاء الأنترنت بكثير من الإنتقادات المسيئة لوحيدة جوردوم دون أن تكون قد ارتكبت أي ذنب سوى إنها قبلت أن تكون بديلة لممثلة أخرى نجحت باحتلال مكانةً هامة لدى ملايين المشاهدين حول العالم.
وكانت جوردوم قد أدلت بتصريح حول العمل قالت فيه: أدرك أن مهمتي في مسلسل "حريم السلطان" لن تكون سهلة لكني سأبذل قصارى جهدي في إمتاع المشاهدين.
ولا يعرف بعد إن كان هذا الهجوم الحاد ضدها قد يجعلها تؤثر الإنسحاب منه هي الأخرى حتى لا تتضرر شعبيتها جراء إستمرارها فيه ضد رغبة الجمهور التركي الذي شن حملة أخرى ضدها وضد الشركة المنتجة للعمل على مواقع التواصل الإجتماعي، تطالب فيها باسترضاء مريم أوزيرلي وإعادتها للموسم الرابع أو إستبدال وحيدة جوردوم بالممثلة الجذابة نورجول يشلشاي الشهيرة بياسمين في "العشق والجزاء"، لأنها أفضل وأجمل وأصغر من وحيدة جوردوم وأنسب منها للدور أو إلغاء الموسم الرابع نهائياً لأنه من الآن محكوم عليه بالفشل فنياً وجماهيرياً حيث سيكون موسم كئيب وتراجيدي بدون وجود السلطانة هيام الأصلية، وسيموت فيه باقي الشخصيات خاصةً الأمير مصطفى على يد والده السلطان سليمان ثم السلطانة هيام بالمرض ثم السلطان سليمان والسلطانة خديجة، وسيفقد العمل برحيل مريم أوزيرلي لمسة الرومانسية الدافئة.
فهل ستستجيب شركة الإنتاج لمطالب الجمهور وتستبدل وحيدة جوردوم بنورجول يشلشاي في الموسم الرابع؟ أم ستمضي قدماً في تحدي جمهور بدأ من الآن في التراجع عن الإهتمام به ومتابعته ما سيخفض أيضاً نسبة متابعيه في الخارج ولن تتحمس الكثير من القنوات الأجنبية على شراء موسمه الجديد بعد انحسار إهتمام المشاهدين فيه إثر انسحاب بطلته الأولى مريم أوزيرلي الغائبة الحاضرة طوال الوقت في الصحافة التركية والعالمية أكثر من بطلته الجديدة وحيدة جوردوم بكثير، فصدمة رحيلها لم يفق منها جمهورها بعد.