النجوم هم: نجم مسلسل "إيزيل" سارب أكايا الشهير بتيفو الذي سيؤدي شخصية خيالية استحدثت للموسم الرابع خصيصاً، ونجم مسلسل "على مر الزمان"
أراس بلوط أنيملي الشهير بمجد الذي سيؤدي دور الأمير بايزيد، ونجم مسلسل
"ما ذنب فاطمة غول" آنجين أوزتورك الشهير بسليم الذي سيؤدي دور الأمير سليم
بعد رفض الممثل كيفانش تاتليتوغ أداءه، والممثلة التركية المعروفة ملتيم
جومبول، ونجمة مسلسلي "عودة مهند" و"أسرار البنات" ميرفي بولغور الشهيرة
بزينب وعائشة التي ستؤدي دور السلطانة نوربانو التي ستكون محط الأنظار بعد
انسحاب السلطانة هيام بدهائها وجمالها، والممثل الوسيم الشاب تولجا
ساريتاش. ومتوقع بدأ عرض المسلسل في تركيا مساء 11 أيلول وسينتهي موسمه الرابع والأخير في نهاية مارس 2014.
برغم الجهود المستمرّة من جانب الشركة المنتجة لإقناعها بالعودة، إلا أنّها
لم تقبل العودة، وفضّلت السّفر مع عائلتها وخطيبها "جان أتيش" إلى ألمانيا
للعلاج من مرض "متلازمة الإرهاق"، وكانت بين الحين والآخر تكتب أخبارها
لأصدقائها ومعجبيها على الإنستجرام. أمّا شروط أوزيرلي لقبول العودة إلى المسلسل فهي كالآتي: 1 ـ العمل لمدّة 4 أيّام فقط في الأسبوع. 2 ـ التمثيل في 20 حلقة فقط من المسلسل. 3 ـ زيادة أجرها في الحلقة الواحدة ليكون 25 ألف يورو بدلاً من الأجر القديم الذي كان 12500 يورو في الحلقة (أي أنّها ضاعفت الأجر). فإذا
وافقت شركة "تيمس" المنتجة للمسلسل على تلك الشروط، فإن السلطانة ستعلن
قبولها العودة إلى تركيا لإستكمال التصوير للموسم القادم، بعد النكسة التي
أحدثها غيابها، والتي تبعها انخفاضاً ملحوظاً في نسبة مشاهد المسلسل.
قد تمّ الإعلان عن القبض على الممثل الوسيم مراد يلدريم الشهير بأمير في "عاصي"،
و"سواش" في "العشق والجزاء" وزوجته الممثلة بورتشن تيرزي أوغلو الشهيرة
بابنة الخال رامز في "إيزل"، خلال قضائهما عطلتهما الصيفيّة في مرمريس،
بناءً على معلومات أدلى بها أحد تجار المخدرات. وسيتمّ جلبهما هما أيضاً
بالطائرة إلى اسطنبول. وقد تسرّب للصحافة أنّه قد تمّ إلقاء القبض على 34
فناناً وفنانة، من بينهم مطربون ومخرجون وموسيقيون وفنانون، ما جعل مشاهير
تركيا مصدومين من هذه المفاجأة غير السّارة التي ألغت خطط الكثير منهم
الخاصّة بعيد الفطر المبارك.
رغم نفي الممثل التركيّ كيفانش تاتليتوغ الشهير بمهند، حبّه للعارضة
الفرنسيّة "يوجين" التي تعرّف إليها خلال اشتراكهما في فيلم تلفزيونيّ
دعائيّ لصالح إحدى شركات المثلّجات العالميّة في تركيا، يبدو أنّ علاقة
الثنائيّ قويّة جدّاً، وفق ما أظهرته عودة العارضة إلى اسطنبول لقضاء
إجازتها الصيفيّة كاملة مع مهنّد، فأرجأ لأجلها سفره إلى لندن، واصطحبها في
رحلة عائليّة مع والديه أردم تاتليتوغ وشقيقه إلى ساحل بودروم البحريّ. وقد
بدأت يوجين مؤخّراً بتلقي دروس في اللغة التركيّة، حيث قرّرت المكوث فترة
أطول في اسطنبول، وتحاول الحصول على تصريح عمل، بعد تلقّيها عدّة عروض
فنيّة وإعلاميّة، شجّعها كيفانش على دراستها بجديّة واختيار ما يُناسبها
منها؛ ولأجله، قرّرت "يوجين" إعطاء نفسها فرصة حقيقيّة في تركيا، بعد دعم
وتشجيع كيفانش الكبير لها. ويبدو أنّ قرار "يوجين" تعلّم اللغة التركيّة
والإقامة لفترة طويلة مفتوحة في اسطنبول، رجّح احتمال دخولها في علاقة حبّ
حقيقيّة مع صديقها كيفانش تاتليتوغ الذي بدا معها بكامل انسجامه وسعادته.
بعد أن ضجّت مواقع التواصل الاجتماعيّ بخبر هجرتها المزمعة، من بلدها تركيا
إلى فرنسا، مع عائلتها، نفت الممثلة التركيّة توبا بيوكستون الشهيرة بلميس
الأمر شخصيّاً، عبر تصريح لصحيفة "بوستا" التركيّة، حيث أكّدت أنّ الخبر
لا يعدو كونه شائعة لا أساس لها من الصحّة، وأنّها وزوجها أنور صيلاك
وتوأميها مايا وتوبراك ما زالوا يعيشون في تركيا، وأنّها لم تشتر منزلاً في
باريس، وهي تستعدّ حالياً لتصوير مسلسل تلفزيونيّ جديد، وافقت عليه قبل
أيّام. وكانت الصحافة التركيّة قد نشرت خبراً مفاده أنّ لميس قد قرّرت
نقل إقامتها إلى باريس، والاستقرار فيها، خلال السنوات المقبلة، من أجل
مصلحة توأميها مايا وتوبراك؛ وهي قد استغلّت وزوجها عطلتهما الأخيرة التي
أمضياها في باريس، في مطلع شهر يوليو/تموز الحالي، لزيارة سمسار عقاريّ
فرنسيّ، حيث استشاراه بشأن شقّة راقية أو فيللا هادئة هناك. وجاء في
الخبر أنّ لميس أعلنت أنّها إذا وجدت شقة مناسبة فستأتي فوراً هي وعائلتها
إليها، ولن يعودوا إلى تركيا، إلا حين تتعاقد على أعمال سينمائيّة أو
دراميّة جديدة. وقد صدم هذا الخبر عند نشره معجبيها الأتراك، ولم
يصدّقوه إطلاقاً، وكتبوا على صفحاتهم في موقعي "فيس بوك" و"تويتر" أنّها
كذبة أو شائعة، أُطلقت من حاسديها، بعد نجاحها المميّز في مسلسلها الأخير
"20 دقيقة" الذي لفت نجاحه الجماهيريّ المنتجين الأجانب؛ وهم قد اشتروا
قصّته ليحوّلوها إلى مسلسلات محليّة، على غرار النسخة التركيّة. وقيل إنّ
30 دولة كانت قد اشترت حقوق البرنامج، لغاية شهر يوليو/تموز. ومن الآن، بدأت قنوات آسيويّة وأوروبيّة بالتعاقد على شراء حقّ عرض النسخة التركيّة من برنامج "توبا"، ومن بينها قنوات عربيّة.