وقد بدأت يوجين مؤخّراً بتلقي دروس في اللغة التركيّة، حيث قرّرت المكوث فترة أطول في اسطنبول، وتحاول الحصول على تصريح عمل، بعد تلقّيها عدّة عروض فنيّة وإعلاميّة، شجّعها كيفانش على دراستها بجديّة واختيار ما يُناسبها منها؛ ولأجله، قرّرت "يوجين" إعطاء نفسها فرصة حقيقيّة في تركيا، بعد دعم وتشجيع كيفانش الكبير لها.
ويبدو أنّ قرار "يوجين" تعلّم اللغة التركيّة والإقامة لفترة طويلة مفتوحة في اسطنبول، رجّح احتمال دخولها في علاقة حبّ حقيقيّة مع صديقها كيفانش تاتليتوغ الذي بدا معها بكامل انسجامه وسعادته.